احتفلت الجامعة الهاشمية اليوم الاثنين بمناسبة أسبوع الطفل الأصم، بحضور عدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية والطلبة.
وأكد برعاية نائب رئيس الجامعة الهاشمية الدكتور وصفي الروابدة حرص إدارة الجامعة على تفعيل وتقبل الآخرين والاهتمام بفئة ذوي الإعاقة من خلال حصولهم على الفرص التعليمية والعملية وتوفير التسهيلات والخدمات لهم باعتبارهم جزءاً مهما في مجتمعنا ولديهم قدرات ابداعية متميزة.
ولفت إلى أن الجامعة يتوفر لديها مترجمون للغة الإشارة يتولون متابعة الطلبة الصم في الجامعة من خلال عمادة شؤون الطلبة ومساعدتهم بترجمة المساقات الدراسية، والأنشطة المختلفة إلى لغة الإشارة.
من جهته، قال عميد كلية الملكة رانيا للطفولة الدكتور نجاتي بني يونس، إن هذه الكلية المتخصصة في الطفولة، قامت بالتشبيك مع كافة المؤسسات الوطنية والقطاعات المختلفة التي تعنى بالأسرة والطفل وذوي الإعاقة لخدمة رؤيتها في استقطاب فئة الأطفال ذوي الإعاقة ودمجهم في روضة الجامعة الهاشمية الدامجة.
بدورها، قالت مساعدة عميد الكلية الدكتورة ايناس عليمات إن الجامعة قدمت العديد من التسهيلات والخدمات لذوي الإعاقة التي تساعدهم على ممارسة حياتهم الجامعية بكل سهولة، فكانت سباقة في طرح مساق لغة الإشارة ومساق الإعاقة والمجتمع الصحي لجميع طلبة الجامعة.
وأكد مشرف التدريب الميداني الدكتور محمد بعيرات أن التدريب الميداني والشراكة المجتمعية عنصران مهمان لتحسين جودة التعليم والرعاية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة وتطوير كفاءات ومهارات العاملين، وتعزيز التكامل بين أفراد المجتمع.
وتخلل الحفل عدد من العروض التقديمية حول إنجازات الكلية في مجالات الطفولة والتربية الخاصة وروضة وحضانة الجامعة النموذجية، وسرد التجارب الشخصية لإحدى طالبات ذوي الإعاقة السمعية، ومقطوعات موسيقية من مركز نازك الحريري، بالإضافة إلى فقرات متنوعة من مدرسة الأمل للصم ومشاركة مترجمي لغة الإشارة.
احتفلت الجامعة الهاشمية اليوم الاثنين بمناسبة أسبوع الطفل الأصم، بحضور عدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية والطلبة.
وأكد برعاية نائب رئيس الجامعة الهاشمية الدكتور وصفي الروابدة حرص إدارة الجامعة على تفعيل وتقبل الآخرين والاهتمام بفئة ذوي الإعاقة من خلال حصولهم على الفرص التعليمية والعملية وتوفير التسهيلات والخدمات لهم باعتبارهم جزءاً مهما في مجتمعنا ولديهم قدرات ابداعية متميزة.
ولفت إلى أن الجامعة يتوفر لديها مترجمون للغة الإشارة يتولون متابعة الطلبة الصم في الجامعة من خلال عمادة شؤون الطلبة ومساعدتهم بترجمة المساقات الدراسية، والأنشطة المختلفة إلى لغة الإشارة.
من جهته، قال عميد كلية الملكة رانيا للطفولة الدكتور نجاتي بني يونس، إن هذه الكلية المتخصصة في الطفولة، قامت بالتشبيك مع كافة المؤسسات الوطنية والقطاعات المختلفة التي تعنى بالأسرة والطفل وذوي الإعاقة لخدمة رؤيتها في استقطاب فئة الأطفال ذوي الإعاقة ودمجهم في روضة الجامعة الهاشمية الدامجة.
بدورها، قالت مساعدة عميد الكلية الدكتورة ايناس عليمات إن الجامعة قدمت العديد من التسهيلات والخدمات لذوي الإعاقة التي تساعدهم على ممارسة حياتهم الجامعية بكل سهولة، فكانت سباقة في طرح مساق لغة الإشارة ومساق الإعاقة والمجتمع الصحي لجميع طلبة الجامعة.
وأكد مشرف التدريب الميداني الدكتور محمد بعيرات أن التدريب الميداني والشراكة المجتمعية عنصران مهمان لتحسين جودة التعليم والرعاية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة وتطوير كفاءات ومهارات العاملين، وتعزيز التكامل بين أفراد المجتمع.
وتخلل الحفل عدد من العروض التقديمية حول إنجازات الكلية في مجالات الطفولة والتربية الخاصة وروضة وحضانة الجامعة النموذجية، وسرد التجارب الشخصية لإحدى طالبات ذوي الإعاقة السمعية، ومقطوعات موسيقية من مركز نازك الحريري، بالإضافة إلى فقرات متنوعة من مدرسة الأمل للصم ومشاركة مترجمي لغة الإشارة.
احتفلت الجامعة الهاشمية اليوم الاثنين بمناسبة أسبوع الطفل الأصم، بحضور عدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية والطلبة.
وأكد برعاية نائب رئيس الجامعة الهاشمية الدكتور وصفي الروابدة حرص إدارة الجامعة على تفعيل وتقبل الآخرين والاهتمام بفئة ذوي الإعاقة من خلال حصولهم على الفرص التعليمية والعملية وتوفير التسهيلات والخدمات لهم باعتبارهم جزءاً مهما في مجتمعنا ولديهم قدرات ابداعية متميزة.
ولفت إلى أن الجامعة يتوفر لديها مترجمون للغة الإشارة يتولون متابعة الطلبة الصم في الجامعة من خلال عمادة شؤون الطلبة ومساعدتهم بترجمة المساقات الدراسية، والأنشطة المختلفة إلى لغة الإشارة.
من جهته، قال عميد كلية الملكة رانيا للطفولة الدكتور نجاتي بني يونس، إن هذه الكلية المتخصصة في الطفولة، قامت بالتشبيك مع كافة المؤسسات الوطنية والقطاعات المختلفة التي تعنى بالأسرة والطفل وذوي الإعاقة لخدمة رؤيتها في استقطاب فئة الأطفال ذوي الإعاقة ودمجهم في روضة الجامعة الهاشمية الدامجة.
بدورها، قالت مساعدة عميد الكلية الدكتورة ايناس عليمات إن الجامعة قدمت العديد من التسهيلات والخدمات لذوي الإعاقة التي تساعدهم على ممارسة حياتهم الجامعية بكل سهولة، فكانت سباقة في طرح مساق لغة الإشارة ومساق الإعاقة والمجتمع الصحي لجميع طلبة الجامعة.
وأكد مشرف التدريب الميداني الدكتور محمد بعيرات أن التدريب الميداني والشراكة المجتمعية عنصران مهمان لتحسين جودة التعليم والرعاية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة وتطوير كفاءات ومهارات العاملين، وتعزيز التكامل بين أفراد المجتمع.
وتخلل الحفل عدد من العروض التقديمية حول إنجازات الكلية في مجالات الطفولة والتربية الخاصة وروضة وحضانة الجامعة النموذجية، وسرد التجارب الشخصية لإحدى طالبات ذوي الإعاقة السمعية، ومقطوعات موسيقية من مركز نازك الحريري، بالإضافة إلى فقرات متنوعة من مدرسة الأمل للصم ومشاركة مترجمي لغة الإشارة.
التعليقات