سجلت أسعار النفط ارتفاعا طفيفا في التعاملات الآسيوية المبكرة الاثنين، حيث بدأت المخاوف من حدوث ركود في الولايات المتحدة في الانحسار بعد أن تسببت في هبوط الأسعار على مدى ثلاثة أسابيع متتالية للمرة الأولى منذ تشرين الثاني/نوفمبر.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 6 سنتات إلى 75.36 دولارا للبرميل بحلول الساعة 00:22 بتوقيت غرينتش.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكسساس الأميركي الوسيط 8 سنتات إلى 71.42 دولارا.
أدت المخاوف من أن تؤدي الأزمة المصرفية بالولايات المتحدة لإبطاء الاقتصاد وتراجع الطلب على الوقود في أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم إلى انخفاض خام برنت 5.3% الأسبوع الماضي، ودفعت خام غرب تكساس الوسيط للهبوط 7.1% رغم الانتعاشة الكبيرة الجمعة، والتي شهدت ارتفاع كل خام 4%.
وساعد تقرير أفضل من المتوقع للوظائف بالولايات المتحدة لشهر نيسان/أبريل وضعف الدولار وتوقعات بخفض الإمدادات في الاجتماع المقبل لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها المعروفين معا باسم أوبك+ في حزيران/يونيو في وقف التراجع في الأسعار.
وقالت تينا تينج المحللة في سي.إم.سي ماركيتس 'انتعاش النفط يأتي في أعقاب ارتفاع أسهم الطاقة في وول ستريت الجمعة الماضي، بعد أن أعلنت الولايات المتحدة عن بيانات قوية للوظائف مما هدأ المخاوف بشأن الركود الاقتصادي الوشيك الذي أدى إلى عمليات بيع في وقت مبكر من الأسبوع'.
ومن المتوقع أن تصدر الولايات المتحدة الأربعاء، تقريرا عن مؤشر أسعار المستهلكين لشهر نيسان/أبريل وهو ما سيحدد الموقف تجاه معدلات الفائدة وسط توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) سيوقف رفع الفائدة بصفة مؤقتة.
رويترز
سجلت أسعار النفط ارتفاعا طفيفا في التعاملات الآسيوية المبكرة الاثنين، حيث بدأت المخاوف من حدوث ركود في الولايات المتحدة في الانحسار بعد أن تسببت في هبوط الأسعار على مدى ثلاثة أسابيع متتالية للمرة الأولى منذ تشرين الثاني/نوفمبر.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 6 سنتات إلى 75.36 دولارا للبرميل بحلول الساعة 00:22 بتوقيت غرينتش.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكسساس الأميركي الوسيط 8 سنتات إلى 71.42 دولارا.
أدت المخاوف من أن تؤدي الأزمة المصرفية بالولايات المتحدة لإبطاء الاقتصاد وتراجع الطلب على الوقود في أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم إلى انخفاض خام برنت 5.3% الأسبوع الماضي، ودفعت خام غرب تكساس الوسيط للهبوط 7.1% رغم الانتعاشة الكبيرة الجمعة، والتي شهدت ارتفاع كل خام 4%.
وساعد تقرير أفضل من المتوقع للوظائف بالولايات المتحدة لشهر نيسان/أبريل وضعف الدولار وتوقعات بخفض الإمدادات في الاجتماع المقبل لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها المعروفين معا باسم أوبك+ في حزيران/يونيو في وقف التراجع في الأسعار.
وقالت تينا تينج المحللة في سي.إم.سي ماركيتس 'انتعاش النفط يأتي في أعقاب ارتفاع أسهم الطاقة في وول ستريت الجمعة الماضي، بعد أن أعلنت الولايات المتحدة عن بيانات قوية للوظائف مما هدأ المخاوف بشأن الركود الاقتصادي الوشيك الذي أدى إلى عمليات بيع في وقت مبكر من الأسبوع'.
ومن المتوقع أن تصدر الولايات المتحدة الأربعاء، تقريرا عن مؤشر أسعار المستهلكين لشهر نيسان/أبريل وهو ما سيحدد الموقف تجاه معدلات الفائدة وسط توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) سيوقف رفع الفائدة بصفة مؤقتة.
رويترز
سجلت أسعار النفط ارتفاعا طفيفا في التعاملات الآسيوية المبكرة الاثنين، حيث بدأت المخاوف من حدوث ركود في الولايات المتحدة في الانحسار بعد أن تسببت في هبوط الأسعار على مدى ثلاثة أسابيع متتالية للمرة الأولى منذ تشرين الثاني/نوفمبر.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 6 سنتات إلى 75.36 دولارا للبرميل بحلول الساعة 00:22 بتوقيت غرينتش.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكسساس الأميركي الوسيط 8 سنتات إلى 71.42 دولارا.
أدت المخاوف من أن تؤدي الأزمة المصرفية بالولايات المتحدة لإبطاء الاقتصاد وتراجع الطلب على الوقود في أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم إلى انخفاض خام برنت 5.3% الأسبوع الماضي، ودفعت خام غرب تكساس الوسيط للهبوط 7.1% رغم الانتعاشة الكبيرة الجمعة، والتي شهدت ارتفاع كل خام 4%.
وساعد تقرير أفضل من المتوقع للوظائف بالولايات المتحدة لشهر نيسان/أبريل وضعف الدولار وتوقعات بخفض الإمدادات في الاجتماع المقبل لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها المعروفين معا باسم أوبك+ في حزيران/يونيو في وقف التراجع في الأسعار.
وقالت تينا تينج المحللة في سي.إم.سي ماركيتس 'انتعاش النفط يأتي في أعقاب ارتفاع أسهم الطاقة في وول ستريت الجمعة الماضي، بعد أن أعلنت الولايات المتحدة عن بيانات قوية للوظائف مما هدأ المخاوف بشأن الركود الاقتصادي الوشيك الذي أدى إلى عمليات بيع في وقت مبكر من الأسبوع'.
ومن المتوقع أن تصدر الولايات المتحدة الأربعاء، تقريرا عن مؤشر أسعار المستهلكين لشهر نيسان/أبريل وهو ما سيحدد الموقف تجاه معدلات الفائدة وسط توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) سيوقف رفع الفائدة بصفة مؤقتة.
رويترز
التعليقات