قد يُتخذ قرار إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية يوم الأحد، في اجتماع غير عادي لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، وفق المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.
وقال رشدي، إن موضوع حضور سوريا للقمة العربية المقبلة مطروح في الاجتماع، وأشار إلى أن تناول الاجتماع للموضوع تتويج لاجتماعي عمّان وجدة.
وعُقد الاثنين اجتماع تشاوري في عمان بين وزراء خارجية الأردن والسعودية والعراق ومصر وسوريا، بهدف البناء على اتصالات عربية مع الحكومة السورية وفي سياق طروحاتها، والمبادرة الأردنية للتوصل لحل سياسي للأزمة السورية.
وجاء اجتماع عمّان استكمالاً للاجتماع التشاوري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والأردن والعراق ومصر في جدة منتصف نيسان الماضي.
وكان الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، صرح الأربعاء الماضي، بأن عودة سوريا إلى مقعدها في الجامعة يجب أن تتم على مراحل، مضيفاً أن الأمر يبدأ باجتماع ونقاش ثم توافق بين الدول الأعضاء في الجامعة، وبعد ذلك تُقدم دعوة إلى سوريا.
وعلّقت جامعة الدول العربيّة عضويّة سوريا لديها في تشرين الثاني 2011.
وتتوقع مندوب الأردن الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير أمجد العضايلة، أن يتوافق وزراء الخارجية العرب الأحد على قرار يتضمن استئناف مشاركة وفود الحكومة السورية في اجتماعات مجلس الجامعة.
ويشارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الأحد، في أعمال الدورات الثلاث غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، للتباحث بشأن تطورات الأزمة السورية، والأوضاع في الأراضي الفلسطينية، والأزمة السودانية.
وعُقدت اجتماعات تحضيرية على مستوى المندوبين الدائمين يوم السبت في مقرّ الأمانة العامة لجامعة الدول العربية للإعداد والتحضير، أما الأحد فسيُعقد 'اجتماع تشاوري مغلق لوزراء الخارجية العرب' قبيل الدورات غير العادية.
وقدّم العضايلة، السبت، إحاطة لمجلس الجامعة عن مجريات اجتماع عمّان التشاوري بشأن سوريا، وقال العضايلة لـ'المملكة'، إن الأردن له دور ضليع في موضوع بحث الأزمة السورية، وكان رائدا في إطلاق دور عربي قيادي يفضي إلى حل هذه الأزمة ومناقشة الأمر في اجتماع عمّان.
المملكة
قد يُتخذ قرار إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية يوم الأحد، في اجتماع غير عادي لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، وفق المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.
وقال رشدي، إن موضوع حضور سوريا للقمة العربية المقبلة مطروح في الاجتماع، وأشار إلى أن تناول الاجتماع للموضوع تتويج لاجتماعي عمّان وجدة.
وعُقد الاثنين اجتماع تشاوري في عمان بين وزراء خارجية الأردن والسعودية والعراق ومصر وسوريا، بهدف البناء على اتصالات عربية مع الحكومة السورية وفي سياق طروحاتها، والمبادرة الأردنية للتوصل لحل سياسي للأزمة السورية.
وجاء اجتماع عمّان استكمالاً للاجتماع التشاوري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والأردن والعراق ومصر في جدة منتصف نيسان الماضي.
وكان الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، صرح الأربعاء الماضي، بأن عودة سوريا إلى مقعدها في الجامعة يجب أن تتم على مراحل، مضيفاً أن الأمر يبدأ باجتماع ونقاش ثم توافق بين الدول الأعضاء في الجامعة، وبعد ذلك تُقدم دعوة إلى سوريا.
وعلّقت جامعة الدول العربيّة عضويّة سوريا لديها في تشرين الثاني 2011.
وتتوقع مندوب الأردن الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير أمجد العضايلة، أن يتوافق وزراء الخارجية العرب الأحد على قرار يتضمن استئناف مشاركة وفود الحكومة السورية في اجتماعات مجلس الجامعة.
ويشارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الأحد، في أعمال الدورات الثلاث غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، للتباحث بشأن تطورات الأزمة السورية، والأوضاع في الأراضي الفلسطينية، والأزمة السودانية.
وعُقدت اجتماعات تحضيرية على مستوى المندوبين الدائمين يوم السبت في مقرّ الأمانة العامة لجامعة الدول العربية للإعداد والتحضير، أما الأحد فسيُعقد 'اجتماع تشاوري مغلق لوزراء الخارجية العرب' قبيل الدورات غير العادية.
وقدّم العضايلة، السبت، إحاطة لمجلس الجامعة عن مجريات اجتماع عمّان التشاوري بشأن سوريا، وقال العضايلة لـ'المملكة'، إن الأردن له دور ضليع في موضوع بحث الأزمة السورية، وكان رائدا في إطلاق دور عربي قيادي يفضي إلى حل هذه الأزمة ومناقشة الأمر في اجتماع عمّان.
المملكة
قد يُتخذ قرار إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية يوم الأحد، في اجتماع غير عادي لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، وفق المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.
وقال رشدي، إن موضوع حضور سوريا للقمة العربية المقبلة مطروح في الاجتماع، وأشار إلى أن تناول الاجتماع للموضوع تتويج لاجتماعي عمّان وجدة.
وعُقد الاثنين اجتماع تشاوري في عمان بين وزراء خارجية الأردن والسعودية والعراق ومصر وسوريا، بهدف البناء على اتصالات عربية مع الحكومة السورية وفي سياق طروحاتها، والمبادرة الأردنية للتوصل لحل سياسي للأزمة السورية.
وجاء اجتماع عمّان استكمالاً للاجتماع التشاوري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والأردن والعراق ومصر في جدة منتصف نيسان الماضي.
وكان الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، صرح الأربعاء الماضي، بأن عودة سوريا إلى مقعدها في الجامعة يجب أن تتم على مراحل، مضيفاً أن الأمر يبدأ باجتماع ونقاش ثم توافق بين الدول الأعضاء في الجامعة، وبعد ذلك تُقدم دعوة إلى سوريا.
وعلّقت جامعة الدول العربيّة عضويّة سوريا لديها في تشرين الثاني 2011.
وتتوقع مندوب الأردن الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير أمجد العضايلة، أن يتوافق وزراء الخارجية العرب الأحد على قرار يتضمن استئناف مشاركة وفود الحكومة السورية في اجتماعات مجلس الجامعة.
ويشارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الأحد، في أعمال الدورات الثلاث غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، للتباحث بشأن تطورات الأزمة السورية، والأوضاع في الأراضي الفلسطينية، والأزمة السودانية.
وعُقدت اجتماعات تحضيرية على مستوى المندوبين الدائمين يوم السبت في مقرّ الأمانة العامة لجامعة الدول العربية للإعداد والتحضير، أما الأحد فسيُعقد 'اجتماع تشاوري مغلق لوزراء الخارجية العرب' قبيل الدورات غير العادية.
وقدّم العضايلة، السبت، إحاطة لمجلس الجامعة عن مجريات اجتماع عمّان التشاوري بشأن سوريا، وقال العضايلة لـ'المملكة'، إن الأردن له دور ضليع في موضوع بحث الأزمة السورية، وكان رائدا في إطلاق دور عربي قيادي يفضي إلى حل هذه الأزمة ومناقشة الأمر في اجتماع عمّان.
المملكة
التعليقات
الجامعة العربية: مناقشة حضور سوريا للقمة العربية تتويج لاجتماعي عمّان وجدة
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات