قال مندوب الأردن الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير محمود ضيف الله حمود، الليلة الماضية، إنه يمكن لمجلس الأمن الدولي، أن يساهم بشكل فعال في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين من خلال معالجة الأسباب الجذرية للنزاعات.
وأضاف الحمود في كلمة له أمام مجلس الأمن الذي ناقش موضوع 'الثقة الوقائية المستقبلية من أجل استدامة السلام' إن المجلس يمكن أن يساعد في وقف الأعمال العدائية وتعزيز جهود منع النزاعات وبناء السلام بالإضافة الى ضمان المشاركة الكاملة والمتساوية والهادفة لجميع أصحاب المصلحة، بمن فيهم النساء والشباب، في جميع عمليات بناء السلام.
وشدد على ضرورة عمل المجلس لمنع النزاعات بالوسائل الدبلوماسية وآليات الإنذار المبكر و تعزيز عمليات حفظ السلام من خلال نشر قوات حفظ سلام جيدة التدريب والتجهيز بالإضافة الى المشاركة في جهود الوساطة بالتنسيق مع المنظمات الإقليمية.
وقال، إن ضمان المساءلة عن الجرائم وتعزيز سيادة القانون أمران أساسيان لبناء السلام واستدامته، مشيراً أن البرنامج الجديد للسلام، هو نقطة انطلاق للمناقشات البناءة والحوار فيما مؤتمر القمة القادم من أجل المستقبل، هو منبر مناسب لدفع اتجاه جديد لتعزيز السلام.
وشدد الحمود على إمكانية العمل على معالجة التحديات القائمة وفقًا لقواعد القانون الدولي والميثاق.
وكان وزير خارجية سويسرا ترأس جلسة المجلس التي شارك بها أكثر من 60 مندوباً.
قال مندوب الأردن الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير محمود ضيف الله حمود، الليلة الماضية، إنه يمكن لمجلس الأمن الدولي، أن يساهم بشكل فعال في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين من خلال معالجة الأسباب الجذرية للنزاعات.
وأضاف الحمود في كلمة له أمام مجلس الأمن الذي ناقش موضوع 'الثقة الوقائية المستقبلية من أجل استدامة السلام' إن المجلس يمكن أن يساعد في وقف الأعمال العدائية وتعزيز جهود منع النزاعات وبناء السلام بالإضافة الى ضمان المشاركة الكاملة والمتساوية والهادفة لجميع أصحاب المصلحة، بمن فيهم النساء والشباب، في جميع عمليات بناء السلام.
وشدد على ضرورة عمل المجلس لمنع النزاعات بالوسائل الدبلوماسية وآليات الإنذار المبكر و تعزيز عمليات حفظ السلام من خلال نشر قوات حفظ سلام جيدة التدريب والتجهيز بالإضافة الى المشاركة في جهود الوساطة بالتنسيق مع المنظمات الإقليمية.
وقال، إن ضمان المساءلة عن الجرائم وتعزيز سيادة القانون أمران أساسيان لبناء السلام واستدامته، مشيراً أن البرنامج الجديد للسلام، هو نقطة انطلاق للمناقشات البناءة والحوار فيما مؤتمر القمة القادم من أجل المستقبل، هو منبر مناسب لدفع اتجاه جديد لتعزيز السلام.
وشدد الحمود على إمكانية العمل على معالجة التحديات القائمة وفقًا لقواعد القانون الدولي والميثاق.
وكان وزير خارجية سويسرا ترأس جلسة المجلس التي شارك بها أكثر من 60 مندوباً.
قال مندوب الأردن الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير محمود ضيف الله حمود، الليلة الماضية، إنه يمكن لمجلس الأمن الدولي، أن يساهم بشكل فعال في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين من خلال معالجة الأسباب الجذرية للنزاعات.
وأضاف الحمود في كلمة له أمام مجلس الأمن الذي ناقش موضوع 'الثقة الوقائية المستقبلية من أجل استدامة السلام' إن المجلس يمكن أن يساعد في وقف الأعمال العدائية وتعزيز جهود منع النزاعات وبناء السلام بالإضافة الى ضمان المشاركة الكاملة والمتساوية والهادفة لجميع أصحاب المصلحة، بمن فيهم النساء والشباب، في جميع عمليات بناء السلام.
وشدد على ضرورة عمل المجلس لمنع النزاعات بالوسائل الدبلوماسية وآليات الإنذار المبكر و تعزيز عمليات حفظ السلام من خلال نشر قوات حفظ سلام جيدة التدريب والتجهيز بالإضافة الى المشاركة في جهود الوساطة بالتنسيق مع المنظمات الإقليمية.
وقال، إن ضمان المساءلة عن الجرائم وتعزيز سيادة القانون أمران أساسيان لبناء السلام واستدامته، مشيراً أن البرنامج الجديد للسلام، هو نقطة انطلاق للمناقشات البناءة والحوار فيما مؤتمر القمة القادم من أجل المستقبل، هو منبر مناسب لدفع اتجاه جديد لتعزيز السلام.
وشدد الحمود على إمكانية العمل على معالجة التحديات القائمة وفقًا لقواعد القانون الدولي والميثاق.
وكان وزير خارجية سويسرا ترأس جلسة المجلس التي شارك بها أكثر من 60 مندوباً.
التعليقات
السفير الحمود: يمكن لمجلس الأمن المساهمة بالسلام من خلال معالجة أسباب النزاعات
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات