ينظر قطريون إلى الأردن باعتباره وجهة سياحية جاذبة لقضاء إجازاتهم السنوية وعطلاتهم الصيفية لطقسه المعتدل وطبيعته الساحرة، إضافة الى ما يتمتع به من أماكن تاريخية وأثرية.
وأكد موظفون في القطاعين الحكومي والخاص في أحاديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن الأردن يعد وجهة سياحية مفضلة لدى شريحة واسعة من القطريين والخليجيين كذلك، لافتين الى تشابه العادات والتقاليد بين الاردن ودول الخليج اضافة الى الأمن والأمان الذي تحظى به المملكة، ما يمنح السائح إجازة سنوية ممتعة في ربوعه، كما يفضل الكثير من الخليجيين الأردن كوجهة لتعليم أبنائهم في مختلف الجامعات الحكومية والخاصة.
سالم المطوع الذي اعتاد زيارة الأردن سنويا، يقول إن أكثر ما يميز الأردن بالنسبة للقطريين والخليجيين عموما، هو الجو العائلي الذي يجده السائح عبر مدن المملكة، فهذا ربما يكون أكثر ما يبحث عنه الخليجي عندما يفكر بالذهاب إلى دولة عربية لقضاء عطلته الصيفية.
ويضيف، أنه لا يستطيع الابتعاد عن الأردن لأكثر من عام، مؤكدا أنه عندما يكون سائحا أو زائرا في الأردن أو حتى لمهمة عمل يشعر بأنه في قطر تماما، حيث الشعور بالدفء من مختلف فئات الشعب الأردني، بدءا من مسؤولي المطار إلى سائق التاكسي، والمواطن العادي في الشارع، والعاملين في مختلف الأنشطة التجارية.
من جانبها، تؤكد عائشة الحرمي، أن القطريين والخليجيين لطالما اعتبروا الأردن جزءا لا يتجزأ من ثقافة وعادات وتقاليد المجتمعات الخليجية، وبالتالي فإن أعدادا كبيرة من مواطني هذه المجتمعات لا يترددون باختيار الأردن كلما احتاجوا لقضاء إجازاتهم السنوية، أو عطلاتهم الصيفية، فما يربطهم بالأردن أكثر بكثير من التفكير بالاختيار، والوجهة السياحية التي يتوجب عليهم زيارتها.
وترى الحرمي أن هناك أماكن ومناطق طبيعية وتاريخية وتراثية أكثر من رائعة وفي منتهى الجمال يحظى بها الأردن، يمكن أن يزورها السائح متى شاء ويقضي فيها وقتا ممتعا، دون أن يفكر بأي شيء يعكر صفو إجازته.
بدوره، يشير عزيز البندري وهو مدير وكالة سياحة وسفر في الدوحة، الى وجود حركة نشطة لكثير من القطريين على حجوزات الطيران المتجهة إلى الأردن خلال الصيف المقبل.
ويرى علي المظعوري ان أكثر ما يميز الأردن سياحيا هو التنوع الطبيعي والثقافي، حيث تحظى المملكة بالعديد من المناطق الطبيعية الجميلة والفريدة مثل البترا ووادي رم ومنطقة البحر الميت وجرش وعجلون، والعديد من الأماكن الأخرى، مضيفا 'القطريون يحبون الأردن لأنهم لا يشعرون أنهم غرباء في ربوعه، اضافة الى الأمن والأمان في المملكة، وهو أهم ما يبحث عنه السائح'.
ويؤكد أنه يعشق مرتفعات الشراة كونها منطقة جبلية رائعة تشتهر بالمناظر الطبيعية الخلابة والحياة البرية المتنوعة، موضحا أنه قام سابقا بزيارتها وأكثر ما لفت نظره في تلك المرتفعات، الأديرة والقلاع القديمة.
من جانبها ،تقول مريم الفردان، إنها تحرص على زيارة الأردن كل عام، حتى لو كان وقت الزيارة خلال فصل الشتاء أو الربيع، موضحة أنها تعشق أجواء الشتاء والربيع في الاردن، الذي تؤكد أن الله حباه بتاريخ ثري وحضارة عريقة، ما يوفر للسياح فرصة ثمينة لمشاهدة ومعايشة حقب زمنية متنوعة في مختلف الأماكن والمناطق المنتشرة في أرجاء المملكة.
وتضيف، يجب ألا ننسى الضيافة الأردنية التي تشجع جميع السياح على زيارة المملكة ، فالشعب الأردني بطبيعته مضياف وكريم، مشيرة كذلك الى السياحة الطبية والعلاجية التي تعد من العوامل المهمة التي تدفع السياح لزياته والاستمتاع بأجواء الرفاهية والنقاهة التي يحتاجها.
وتعبر الفردان عن عشقها للعاصمة عمّان التي تقول إنها تجذبها كثيرا، سيما أسواقها القديمة ومتاحفها وحماماتها الرومانية الجميلة.
ينظر قطريون إلى الأردن باعتباره وجهة سياحية جاذبة لقضاء إجازاتهم السنوية وعطلاتهم الصيفية لطقسه المعتدل وطبيعته الساحرة، إضافة الى ما يتمتع به من أماكن تاريخية وأثرية.
وأكد موظفون في القطاعين الحكومي والخاص في أحاديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن الأردن يعد وجهة سياحية مفضلة لدى شريحة واسعة من القطريين والخليجيين كذلك، لافتين الى تشابه العادات والتقاليد بين الاردن ودول الخليج اضافة الى الأمن والأمان الذي تحظى به المملكة، ما يمنح السائح إجازة سنوية ممتعة في ربوعه، كما يفضل الكثير من الخليجيين الأردن كوجهة لتعليم أبنائهم في مختلف الجامعات الحكومية والخاصة.
سالم المطوع الذي اعتاد زيارة الأردن سنويا، يقول إن أكثر ما يميز الأردن بالنسبة للقطريين والخليجيين عموما، هو الجو العائلي الذي يجده السائح عبر مدن المملكة، فهذا ربما يكون أكثر ما يبحث عنه الخليجي عندما يفكر بالذهاب إلى دولة عربية لقضاء عطلته الصيفية.
ويضيف، أنه لا يستطيع الابتعاد عن الأردن لأكثر من عام، مؤكدا أنه عندما يكون سائحا أو زائرا في الأردن أو حتى لمهمة عمل يشعر بأنه في قطر تماما، حيث الشعور بالدفء من مختلف فئات الشعب الأردني، بدءا من مسؤولي المطار إلى سائق التاكسي، والمواطن العادي في الشارع، والعاملين في مختلف الأنشطة التجارية.
من جانبها، تؤكد عائشة الحرمي، أن القطريين والخليجيين لطالما اعتبروا الأردن جزءا لا يتجزأ من ثقافة وعادات وتقاليد المجتمعات الخليجية، وبالتالي فإن أعدادا كبيرة من مواطني هذه المجتمعات لا يترددون باختيار الأردن كلما احتاجوا لقضاء إجازاتهم السنوية، أو عطلاتهم الصيفية، فما يربطهم بالأردن أكثر بكثير من التفكير بالاختيار، والوجهة السياحية التي يتوجب عليهم زيارتها.
وترى الحرمي أن هناك أماكن ومناطق طبيعية وتاريخية وتراثية أكثر من رائعة وفي منتهى الجمال يحظى بها الأردن، يمكن أن يزورها السائح متى شاء ويقضي فيها وقتا ممتعا، دون أن يفكر بأي شيء يعكر صفو إجازته.
بدوره، يشير عزيز البندري وهو مدير وكالة سياحة وسفر في الدوحة، الى وجود حركة نشطة لكثير من القطريين على حجوزات الطيران المتجهة إلى الأردن خلال الصيف المقبل.
ويرى علي المظعوري ان أكثر ما يميز الأردن سياحيا هو التنوع الطبيعي والثقافي، حيث تحظى المملكة بالعديد من المناطق الطبيعية الجميلة والفريدة مثل البترا ووادي رم ومنطقة البحر الميت وجرش وعجلون، والعديد من الأماكن الأخرى، مضيفا 'القطريون يحبون الأردن لأنهم لا يشعرون أنهم غرباء في ربوعه، اضافة الى الأمن والأمان في المملكة، وهو أهم ما يبحث عنه السائح'.
ويؤكد أنه يعشق مرتفعات الشراة كونها منطقة جبلية رائعة تشتهر بالمناظر الطبيعية الخلابة والحياة البرية المتنوعة، موضحا أنه قام سابقا بزيارتها وأكثر ما لفت نظره في تلك المرتفعات، الأديرة والقلاع القديمة.
من جانبها ،تقول مريم الفردان، إنها تحرص على زيارة الأردن كل عام، حتى لو كان وقت الزيارة خلال فصل الشتاء أو الربيع، موضحة أنها تعشق أجواء الشتاء والربيع في الاردن، الذي تؤكد أن الله حباه بتاريخ ثري وحضارة عريقة، ما يوفر للسياح فرصة ثمينة لمشاهدة ومعايشة حقب زمنية متنوعة في مختلف الأماكن والمناطق المنتشرة في أرجاء المملكة.
وتضيف، يجب ألا ننسى الضيافة الأردنية التي تشجع جميع السياح على زيارة المملكة ، فالشعب الأردني بطبيعته مضياف وكريم، مشيرة كذلك الى السياحة الطبية والعلاجية التي تعد من العوامل المهمة التي تدفع السياح لزياته والاستمتاع بأجواء الرفاهية والنقاهة التي يحتاجها.
وتعبر الفردان عن عشقها للعاصمة عمّان التي تقول إنها تجذبها كثيرا، سيما أسواقها القديمة ومتاحفها وحماماتها الرومانية الجميلة.
ينظر قطريون إلى الأردن باعتباره وجهة سياحية جاذبة لقضاء إجازاتهم السنوية وعطلاتهم الصيفية لطقسه المعتدل وطبيعته الساحرة، إضافة الى ما يتمتع به من أماكن تاريخية وأثرية.
وأكد موظفون في القطاعين الحكومي والخاص في أحاديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن الأردن يعد وجهة سياحية مفضلة لدى شريحة واسعة من القطريين والخليجيين كذلك، لافتين الى تشابه العادات والتقاليد بين الاردن ودول الخليج اضافة الى الأمن والأمان الذي تحظى به المملكة، ما يمنح السائح إجازة سنوية ممتعة في ربوعه، كما يفضل الكثير من الخليجيين الأردن كوجهة لتعليم أبنائهم في مختلف الجامعات الحكومية والخاصة.
سالم المطوع الذي اعتاد زيارة الأردن سنويا، يقول إن أكثر ما يميز الأردن بالنسبة للقطريين والخليجيين عموما، هو الجو العائلي الذي يجده السائح عبر مدن المملكة، فهذا ربما يكون أكثر ما يبحث عنه الخليجي عندما يفكر بالذهاب إلى دولة عربية لقضاء عطلته الصيفية.
ويضيف، أنه لا يستطيع الابتعاد عن الأردن لأكثر من عام، مؤكدا أنه عندما يكون سائحا أو زائرا في الأردن أو حتى لمهمة عمل يشعر بأنه في قطر تماما، حيث الشعور بالدفء من مختلف فئات الشعب الأردني، بدءا من مسؤولي المطار إلى سائق التاكسي، والمواطن العادي في الشارع، والعاملين في مختلف الأنشطة التجارية.
من جانبها، تؤكد عائشة الحرمي، أن القطريين والخليجيين لطالما اعتبروا الأردن جزءا لا يتجزأ من ثقافة وعادات وتقاليد المجتمعات الخليجية، وبالتالي فإن أعدادا كبيرة من مواطني هذه المجتمعات لا يترددون باختيار الأردن كلما احتاجوا لقضاء إجازاتهم السنوية، أو عطلاتهم الصيفية، فما يربطهم بالأردن أكثر بكثير من التفكير بالاختيار، والوجهة السياحية التي يتوجب عليهم زيارتها.
وترى الحرمي أن هناك أماكن ومناطق طبيعية وتاريخية وتراثية أكثر من رائعة وفي منتهى الجمال يحظى بها الأردن، يمكن أن يزورها السائح متى شاء ويقضي فيها وقتا ممتعا، دون أن يفكر بأي شيء يعكر صفو إجازته.
بدوره، يشير عزيز البندري وهو مدير وكالة سياحة وسفر في الدوحة، الى وجود حركة نشطة لكثير من القطريين على حجوزات الطيران المتجهة إلى الأردن خلال الصيف المقبل.
ويرى علي المظعوري ان أكثر ما يميز الأردن سياحيا هو التنوع الطبيعي والثقافي، حيث تحظى المملكة بالعديد من المناطق الطبيعية الجميلة والفريدة مثل البترا ووادي رم ومنطقة البحر الميت وجرش وعجلون، والعديد من الأماكن الأخرى، مضيفا 'القطريون يحبون الأردن لأنهم لا يشعرون أنهم غرباء في ربوعه، اضافة الى الأمن والأمان في المملكة، وهو أهم ما يبحث عنه السائح'.
ويؤكد أنه يعشق مرتفعات الشراة كونها منطقة جبلية رائعة تشتهر بالمناظر الطبيعية الخلابة والحياة البرية المتنوعة، موضحا أنه قام سابقا بزيارتها وأكثر ما لفت نظره في تلك المرتفعات، الأديرة والقلاع القديمة.
من جانبها ،تقول مريم الفردان، إنها تحرص على زيارة الأردن كل عام، حتى لو كان وقت الزيارة خلال فصل الشتاء أو الربيع، موضحة أنها تعشق أجواء الشتاء والربيع في الاردن، الذي تؤكد أن الله حباه بتاريخ ثري وحضارة عريقة، ما يوفر للسياح فرصة ثمينة لمشاهدة ومعايشة حقب زمنية متنوعة في مختلف الأماكن والمناطق المنتشرة في أرجاء المملكة.
وتضيف، يجب ألا ننسى الضيافة الأردنية التي تشجع جميع السياح على زيارة المملكة ، فالشعب الأردني بطبيعته مضياف وكريم، مشيرة كذلك الى السياحة الطبية والعلاجية التي تعد من العوامل المهمة التي تدفع السياح لزياته والاستمتاع بأجواء الرفاهية والنقاهة التي يحتاجها.
وتعبر الفردان عن عشقها للعاصمة عمّان التي تقول إنها تجذبها كثيرا، سيما أسواقها القديمة ومتاحفها وحماماتها الرومانية الجميلة.
التعليقات
قطريون يفضلون قضاء عطلاتهم في الأردن
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات