قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشابا كوروشي، إن الأردن يعي تماما عواقب الصراعات التي لم يتم إيجاد حلول لها، وتبعاتها من أزمات إنسانية واقتصادية وبيئية على كل بلد وعليه تحديدا.
وفي مقابلة مع التلفزيون الأردني، بثت الأربعاء، أكد أن الأردن يعتبر صوتا للاعتدال والتضامن والنهج الشمولي، في حين أنه “قد يكون الأمر صعبا على بعض قادة العالم في مناطق بعيدة أن يفهموا طبيعة هذه الأزمات”.
وأثنى على دور الأردن المحوري ممثلا بقيادته الحكيمة للاطلاع بدوره الريادي الشامل المعتدل بغية التوصل لحلول عملية لهذه التحديات.
وبين أنه لطالما تعامل الأردن مع مسألة تدفق اللاجئين عبر تاريخه ولعقود طويلة، قائلا: إننا نقدر عاليا دور الأردن الإنساني في هذه المسألة، فقد حرص على استضافة اللاجئين الذين نزحوا إليه.
وأوضح أن الأردن بلد صغير المساحة نسبيا وموارده شحيحة، وعلى الرغم من ذلك فإنه يستضيف على أراضيه 3.5 مليون من اللاجئين، أي ما يعادل ثلث السكان، مشيرا إلى أنه وبطبيعة الحال سيكون هنالك عبء على موارد الأردن المحدودة سواء المصادر الطبيعية أو المالية.
وأثنى على جهود الأردن الإنسانية ليس فقط في استضافة اللاجئين، بل في توفير سبل العيش الكريم لهم من خلال التنسيق المتواصل مع الأمم المتحدة والعديد من الوكالات التابعة لها التي تعمل في الميدان.
وشدد على ضرورة ضمان تقديم المساعدة للأيادي التي توفر المساعدة للاجئين كالأردن ووكالات الأمم المتحدة وأن يتم دعمها بشكل كامل.
قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشابا كوروشي، إن الأردن يعي تماما عواقب الصراعات التي لم يتم إيجاد حلول لها، وتبعاتها من أزمات إنسانية واقتصادية وبيئية على كل بلد وعليه تحديدا.
وفي مقابلة مع التلفزيون الأردني، بثت الأربعاء، أكد أن الأردن يعتبر صوتا للاعتدال والتضامن والنهج الشمولي، في حين أنه “قد يكون الأمر صعبا على بعض قادة العالم في مناطق بعيدة أن يفهموا طبيعة هذه الأزمات”.
وأثنى على دور الأردن المحوري ممثلا بقيادته الحكيمة للاطلاع بدوره الريادي الشامل المعتدل بغية التوصل لحلول عملية لهذه التحديات.
وبين أنه لطالما تعامل الأردن مع مسألة تدفق اللاجئين عبر تاريخه ولعقود طويلة، قائلا: إننا نقدر عاليا دور الأردن الإنساني في هذه المسألة، فقد حرص على استضافة اللاجئين الذين نزحوا إليه.
وأوضح أن الأردن بلد صغير المساحة نسبيا وموارده شحيحة، وعلى الرغم من ذلك فإنه يستضيف على أراضيه 3.5 مليون من اللاجئين، أي ما يعادل ثلث السكان، مشيرا إلى أنه وبطبيعة الحال سيكون هنالك عبء على موارد الأردن المحدودة سواء المصادر الطبيعية أو المالية.
وأثنى على جهود الأردن الإنسانية ليس فقط في استضافة اللاجئين، بل في توفير سبل العيش الكريم لهم من خلال التنسيق المتواصل مع الأمم المتحدة والعديد من الوكالات التابعة لها التي تعمل في الميدان.
وشدد على ضرورة ضمان تقديم المساعدة للأيادي التي توفر المساعدة للاجئين كالأردن ووكالات الأمم المتحدة وأن يتم دعمها بشكل كامل.
قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشابا كوروشي، إن الأردن يعي تماما عواقب الصراعات التي لم يتم إيجاد حلول لها، وتبعاتها من أزمات إنسانية واقتصادية وبيئية على كل بلد وعليه تحديدا.
وفي مقابلة مع التلفزيون الأردني، بثت الأربعاء، أكد أن الأردن يعتبر صوتا للاعتدال والتضامن والنهج الشمولي، في حين أنه “قد يكون الأمر صعبا على بعض قادة العالم في مناطق بعيدة أن يفهموا طبيعة هذه الأزمات”.
وأثنى على دور الأردن المحوري ممثلا بقيادته الحكيمة للاطلاع بدوره الريادي الشامل المعتدل بغية التوصل لحلول عملية لهذه التحديات.
وبين أنه لطالما تعامل الأردن مع مسألة تدفق اللاجئين عبر تاريخه ولعقود طويلة، قائلا: إننا نقدر عاليا دور الأردن الإنساني في هذه المسألة، فقد حرص على استضافة اللاجئين الذين نزحوا إليه.
وأوضح أن الأردن بلد صغير المساحة نسبيا وموارده شحيحة، وعلى الرغم من ذلك فإنه يستضيف على أراضيه 3.5 مليون من اللاجئين، أي ما يعادل ثلث السكان، مشيرا إلى أنه وبطبيعة الحال سيكون هنالك عبء على موارد الأردن المحدودة سواء المصادر الطبيعية أو المالية.
وأثنى على جهود الأردن الإنسانية ليس فقط في استضافة اللاجئين، بل في توفير سبل العيش الكريم لهم من خلال التنسيق المتواصل مع الأمم المتحدة والعديد من الوكالات التابعة لها التي تعمل في الميدان.
وشدد على ضرورة ضمان تقديم المساعدة للأيادي التي توفر المساعدة للاجئين كالأردن ووكالات الأمم المتحدة وأن يتم دعمها بشكل كامل.
التعليقات
رئيس عمومية الأمم المتحدة: الأردن صوت للاعتدال والتضامن والنهج الشمولي
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات