أعلنت إيران الأربعاء، أنّها احتجزت ناقلة نفط ترفع علم بنما أثناء عبورها مضيق هرمز بدعوى أنّها 'مخالفة'، في ثاني سفينة نفطية تحتجزها الجمهورية الإسلامية في أقلّ من أسبوع.
وقبل 6 أيام، احتجزت البحرية الإيرانية ناقلة نفط كانت متّجهة نحو الولايات المتحدة وترفع علم جزر مارشال في خليج عُمان، بعدما اصطدمت بسفينة إيرانية، بحسب طهران.
والأربعاء، قال الأسطول الخامس في البحرية الأميركية ومقرّه البحرين، إنّه 'في 3 أيار نحو الساعة 6:20 صباحًا بالتوقيت المحلّي، احتجز الحرس الثوري الإيراني ناقلة النفط ‘نيوفي‘ التي ترفع علم بنما أثناء عبورها مضيق هرمز'.
من جهتها، قالت وكالة تسنيم الإيرانية الرسمية إنّ 'القوات البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني احتجزت ناقلة نفط أجنبية مخالفة في مياه مضيق هرمز'، بدون ذكر المصدر.
وكانت السفينة انطلقت من دبي وتعبر الخليج العربي باتجاه ميناء الفجيرة في الإمارات عندما 'هاجمتها عشرات زوارق الهجوم السريع التابعة للحرس الثوري الإيراني، في وسط المضيق'، وفق بيان البحرية الأميركية.
وأضاف البيان أن 'الحرس الثوري الإيراني أجبر ناقلة النفط على الاستدارة والتوجه إلى المياه الإقليمية الإيرانية قبالة سواحل بندر عباس الإيرانية'.
وفي السنوات الأخيرة، تبادلت واشنطن وطهران الاتهامات على خلفية سلسلة حوادث في مياه الخليج بما في ذلك هجمات غامضة على سفن وإسقاط طائرة مسيّرة ومصادرة ناقلات نفط.
وتوترت العلاقات بين إيران والولايات المتحدة منذ انسحاب واشنطن عام 2018 بشكل أحادي من الاتفاق حول النووي الإيراني المبرم عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى، وإعادة فرضها عقوبات قاسية على الجمهورية الإسلامية.
أ ف ب
أعلنت إيران الأربعاء، أنّها احتجزت ناقلة نفط ترفع علم بنما أثناء عبورها مضيق هرمز بدعوى أنّها 'مخالفة'، في ثاني سفينة نفطية تحتجزها الجمهورية الإسلامية في أقلّ من أسبوع.
وقبل 6 أيام، احتجزت البحرية الإيرانية ناقلة نفط كانت متّجهة نحو الولايات المتحدة وترفع علم جزر مارشال في خليج عُمان، بعدما اصطدمت بسفينة إيرانية، بحسب طهران.
والأربعاء، قال الأسطول الخامس في البحرية الأميركية ومقرّه البحرين، إنّه 'في 3 أيار نحو الساعة 6:20 صباحًا بالتوقيت المحلّي، احتجز الحرس الثوري الإيراني ناقلة النفط ‘نيوفي‘ التي ترفع علم بنما أثناء عبورها مضيق هرمز'.
من جهتها، قالت وكالة تسنيم الإيرانية الرسمية إنّ 'القوات البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني احتجزت ناقلة نفط أجنبية مخالفة في مياه مضيق هرمز'، بدون ذكر المصدر.
وكانت السفينة انطلقت من دبي وتعبر الخليج العربي باتجاه ميناء الفجيرة في الإمارات عندما 'هاجمتها عشرات زوارق الهجوم السريع التابعة للحرس الثوري الإيراني، في وسط المضيق'، وفق بيان البحرية الأميركية.
وأضاف البيان أن 'الحرس الثوري الإيراني أجبر ناقلة النفط على الاستدارة والتوجه إلى المياه الإقليمية الإيرانية قبالة سواحل بندر عباس الإيرانية'.
وفي السنوات الأخيرة، تبادلت واشنطن وطهران الاتهامات على خلفية سلسلة حوادث في مياه الخليج بما في ذلك هجمات غامضة على سفن وإسقاط طائرة مسيّرة ومصادرة ناقلات نفط.
وتوترت العلاقات بين إيران والولايات المتحدة منذ انسحاب واشنطن عام 2018 بشكل أحادي من الاتفاق حول النووي الإيراني المبرم عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى، وإعادة فرضها عقوبات قاسية على الجمهورية الإسلامية.
أ ف ب
أعلنت إيران الأربعاء، أنّها احتجزت ناقلة نفط ترفع علم بنما أثناء عبورها مضيق هرمز بدعوى أنّها 'مخالفة'، في ثاني سفينة نفطية تحتجزها الجمهورية الإسلامية في أقلّ من أسبوع.
وقبل 6 أيام، احتجزت البحرية الإيرانية ناقلة نفط كانت متّجهة نحو الولايات المتحدة وترفع علم جزر مارشال في خليج عُمان، بعدما اصطدمت بسفينة إيرانية، بحسب طهران.
والأربعاء، قال الأسطول الخامس في البحرية الأميركية ومقرّه البحرين، إنّه 'في 3 أيار نحو الساعة 6:20 صباحًا بالتوقيت المحلّي، احتجز الحرس الثوري الإيراني ناقلة النفط ‘نيوفي‘ التي ترفع علم بنما أثناء عبورها مضيق هرمز'.
من جهتها، قالت وكالة تسنيم الإيرانية الرسمية إنّ 'القوات البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني احتجزت ناقلة نفط أجنبية مخالفة في مياه مضيق هرمز'، بدون ذكر المصدر.
وكانت السفينة انطلقت من دبي وتعبر الخليج العربي باتجاه ميناء الفجيرة في الإمارات عندما 'هاجمتها عشرات زوارق الهجوم السريع التابعة للحرس الثوري الإيراني، في وسط المضيق'، وفق بيان البحرية الأميركية.
وأضاف البيان أن 'الحرس الثوري الإيراني أجبر ناقلة النفط على الاستدارة والتوجه إلى المياه الإقليمية الإيرانية قبالة سواحل بندر عباس الإيرانية'.
وفي السنوات الأخيرة، تبادلت واشنطن وطهران الاتهامات على خلفية سلسلة حوادث في مياه الخليج بما في ذلك هجمات غامضة على سفن وإسقاط طائرة مسيّرة ومصادرة ناقلات نفط.
وتوترت العلاقات بين إيران والولايات المتحدة منذ انسحاب واشنطن عام 2018 بشكل أحادي من الاتفاق حول النووي الإيراني المبرم عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى، وإعادة فرضها عقوبات قاسية على الجمهورية الإسلامية.
أ ف ب
التعليقات