عقدت اللجنة الفنية للإشراف على الاستعداد لتطبيق الدراسة الدولية في العلوم والرياضيات (TIMSS) اجتماعا اليوم الثلاثاء برئاسة أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة، وبحضور رئيس المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية الدكتور عبدالله عبابنه وأعضاء اللجنة.
وأكد الدكتور العجارمة خلال الاجتماع على ضرورة رفع وتيرة الاستعداد من خلال توفير المتطلبات وتكثيف الزيارات الميدانية للمدارس المشاركة في الاختبار وعقد اللقاءات الإثرائية فيما بينها بهدف تعميم قصص النجاح وتبادل الأفكار لتذليل الصعوبات وتعزيز الإيجابيات.
وبين أن هذا الاختبار يحظى بمتابعة حثيثة من وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة كون نتائجه تعتبر مؤشرا مهما للعملية التعليمية وتطويرها، وأن تنعكس الاستعدادات على الغرفة الصفية بما يرفع جاهزية الطلبة للاختبار من خلال تعرضهم لنماذج من الأسئلة مشابهة لأسئلة الاختبار .
ولفت إلى دور الإعلام في رفع مستوى الوعي بأهمية هذا الاختبار لدى الطلبة ومعلميهم وأولياء الأمور والمجتمع المحلي ومجالس الطلبة، مؤكدا أهمية كل هذه الفئات في الوصول إلى استعدادات تمكننا من تحقيق النتائج التي نطمح لها.
وأشار إلى أهمية تكامل عمل إدارات الوزارة كافة، وضرورة تعاونها والتنسيق فيما بينها لتمكين الطلبة من التقدم لاختبار يعلي مكانة التعليم الأردني على السلم العالمي.
وثمن لكوادر المدارس والمشرفين التربويين في الميدان والإدارات ذات العلاقة جهودهم في رفع الجاهزية والاستعداد والدعم والإسناد المقدم للطلبة والمعلمين ومديري المدارس، وكذلك للمركز الوطني لتنمية الموارد البشرية لجهوده في هذا المجال.
من جانبه، بين الدكتور العبابنه أن الأردن لديه التجربة الكافية التي تؤهله للمشاركة الإيجابية التي تضمن له نتائج أفضل مقارنة بالمشاركات السابقة.
وأضاف أن نتائج الطلبة في هذه الدراسة تعد من مؤشرات جودة العملية التعليمية الأردنية ومقارنها مع مستوى الدول المشاركة في هذه الدراسة، وتمكين الطلبة من المفاهيم والمهارات الأساسية في العلوم والرياضيات، وتزويد المعلمين بمعلومات عن جوانب القوة والضعف في أداء الطلبة، لمساعدتهم تقويمهم ومتابعتهم وتحديد مسار تقدمهم.
من جانبه، بين الباحث التربوي في المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية الدكتور خطاب أبو لبده أهمية نتائج هذا الاختبار الدولي التي تعد مؤشرا مهما للعملية التعليمية وتطويرها، والتنبه إلى جوانب الضعف وآليات معالجتها.
وناقشت اللجنة خلال الاجتماع آخر الاستعدادات وبحث الحلول للتحديات التي تضمنتها التغذية الراجعة من الفرق الإشرافية المتابعة لهذه الاستعدادات.
يشار إلى أن امتحان التميز هو اختبار عالمي يجرى تحت إشراف الرابطة الدولية لتقييم التحصيل التربوي ومقرها أمستردام بهولندا، ومركز الإحصاء الكندي، ومركز معالجة البيانات في هامبورغ بألمانيا.
وتهدف هذه الدراسة إلى قياس مستوى التقدم في التحصيل الدراسي في الرياضيات والعلوم عند طلبة الصفين الرابع والثامن بصفة دورية، ومدة دورتها أربع سنوات.
يشار إلى أن مشاركة الأردن في هذه الدورة تتضمن طلبة الصفين الرابع والثامن، وتتميز الدراسة بشموليتها وتقديمها المعلومات حول عناصر العملية التعليمية التعلمية.
عقدت اللجنة الفنية للإشراف على الاستعداد لتطبيق الدراسة الدولية في العلوم والرياضيات (TIMSS) اجتماعا اليوم الثلاثاء برئاسة أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة، وبحضور رئيس المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية الدكتور عبدالله عبابنه وأعضاء اللجنة.
وأكد الدكتور العجارمة خلال الاجتماع على ضرورة رفع وتيرة الاستعداد من خلال توفير المتطلبات وتكثيف الزيارات الميدانية للمدارس المشاركة في الاختبار وعقد اللقاءات الإثرائية فيما بينها بهدف تعميم قصص النجاح وتبادل الأفكار لتذليل الصعوبات وتعزيز الإيجابيات.
وبين أن هذا الاختبار يحظى بمتابعة حثيثة من وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة كون نتائجه تعتبر مؤشرا مهما للعملية التعليمية وتطويرها، وأن تنعكس الاستعدادات على الغرفة الصفية بما يرفع جاهزية الطلبة للاختبار من خلال تعرضهم لنماذج من الأسئلة مشابهة لأسئلة الاختبار .
ولفت إلى دور الإعلام في رفع مستوى الوعي بأهمية هذا الاختبار لدى الطلبة ومعلميهم وأولياء الأمور والمجتمع المحلي ومجالس الطلبة، مؤكدا أهمية كل هذه الفئات في الوصول إلى استعدادات تمكننا من تحقيق النتائج التي نطمح لها.
وأشار إلى أهمية تكامل عمل إدارات الوزارة كافة، وضرورة تعاونها والتنسيق فيما بينها لتمكين الطلبة من التقدم لاختبار يعلي مكانة التعليم الأردني على السلم العالمي.
وثمن لكوادر المدارس والمشرفين التربويين في الميدان والإدارات ذات العلاقة جهودهم في رفع الجاهزية والاستعداد والدعم والإسناد المقدم للطلبة والمعلمين ومديري المدارس، وكذلك للمركز الوطني لتنمية الموارد البشرية لجهوده في هذا المجال.
من جانبه، بين الدكتور العبابنه أن الأردن لديه التجربة الكافية التي تؤهله للمشاركة الإيجابية التي تضمن له نتائج أفضل مقارنة بالمشاركات السابقة.
وأضاف أن نتائج الطلبة في هذه الدراسة تعد من مؤشرات جودة العملية التعليمية الأردنية ومقارنها مع مستوى الدول المشاركة في هذه الدراسة، وتمكين الطلبة من المفاهيم والمهارات الأساسية في العلوم والرياضيات، وتزويد المعلمين بمعلومات عن جوانب القوة والضعف في أداء الطلبة، لمساعدتهم تقويمهم ومتابعتهم وتحديد مسار تقدمهم.
من جانبه، بين الباحث التربوي في المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية الدكتور خطاب أبو لبده أهمية نتائج هذا الاختبار الدولي التي تعد مؤشرا مهما للعملية التعليمية وتطويرها، والتنبه إلى جوانب الضعف وآليات معالجتها.
وناقشت اللجنة خلال الاجتماع آخر الاستعدادات وبحث الحلول للتحديات التي تضمنتها التغذية الراجعة من الفرق الإشرافية المتابعة لهذه الاستعدادات.
يشار إلى أن امتحان التميز هو اختبار عالمي يجرى تحت إشراف الرابطة الدولية لتقييم التحصيل التربوي ومقرها أمستردام بهولندا، ومركز الإحصاء الكندي، ومركز معالجة البيانات في هامبورغ بألمانيا.
وتهدف هذه الدراسة إلى قياس مستوى التقدم في التحصيل الدراسي في الرياضيات والعلوم عند طلبة الصفين الرابع والثامن بصفة دورية، ومدة دورتها أربع سنوات.
يشار إلى أن مشاركة الأردن في هذه الدورة تتضمن طلبة الصفين الرابع والثامن، وتتميز الدراسة بشموليتها وتقديمها المعلومات حول عناصر العملية التعليمية التعلمية.
عقدت اللجنة الفنية للإشراف على الاستعداد لتطبيق الدراسة الدولية في العلوم والرياضيات (TIMSS) اجتماعا اليوم الثلاثاء برئاسة أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة، وبحضور رئيس المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية الدكتور عبدالله عبابنه وأعضاء اللجنة.
وأكد الدكتور العجارمة خلال الاجتماع على ضرورة رفع وتيرة الاستعداد من خلال توفير المتطلبات وتكثيف الزيارات الميدانية للمدارس المشاركة في الاختبار وعقد اللقاءات الإثرائية فيما بينها بهدف تعميم قصص النجاح وتبادل الأفكار لتذليل الصعوبات وتعزيز الإيجابيات.
وبين أن هذا الاختبار يحظى بمتابعة حثيثة من وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة كون نتائجه تعتبر مؤشرا مهما للعملية التعليمية وتطويرها، وأن تنعكس الاستعدادات على الغرفة الصفية بما يرفع جاهزية الطلبة للاختبار من خلال تعرضهم لنماذج من الأسئلة مشابهة لأسئلة الاختبار .
ولفت إلى دور الإعلام في رفع مستوى الوعي بأهمية هذا الاختبار لدى الطلبة ومعلميهم وأولياء الأمور والمجتمع المحلي ومجالس الطلبة، مؤكدا أهمية كل هذه الفئات في الوصول إلى استعدادات تمكننا من تحقيق النتائج التي نطمح لها.
وأشار إلى أهمية تكامل عمل إدارات الوزارة كافة، وضرورة تعاونها والتنسيق فيما بينها لتمكين الطلبة من التقدم لاختبار يعلي مكانة التعليم الأردني على السلم العالمي.
وثمن لكوادر المدارس والمشرفين التربويين في الميدان والإدارات ذات العلاقة جهودهم في رفع الجاهزية والاستعداد والدعم والإسناد المقدم للطلبة والمعلمين ومديري المدارس، وكذلك للمركز الوطني لتنمية الموارد البشرية لجهوده في هذا المجال.
من جانبه، بين الدكتور العبابنه أن الأردن لديه التجربة الكافية التي تؤهله للمشاركة الإيجابية التي تضمن له نتائج أفضل مقارنة بالمشاركات السابقة.
وأضاف أن نتائج الطلبة في هذه الدراسة تعد من مؤشرات جودة العملية التعليمية الأردنية ومقارنها مع مستوى الدول المشاركة في هذه الدراسة، وتمكين الطلبة من المفاهيم والمهارات الأساسية في العلوم والرياضيات، وتزويد المعلمين بمعلومات عن جوانب القوة والضعف في أداء الطلبة، لمساعدتهم تقويمهم ومتابعتهم وتحديد مسار تقدمهم.
من جانبه، بين الباحث التربوي في المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية الدكتور خطاب أبو لبده أهمية نتائج هذا الاختبار الدولي التي تعد مؤشرا مهما للعملية التعليمية وتطويرها، والتنبه إلى جوانب الضعف وآليات معالجتها.
وناقشت اللجنة خلال الاجتماع آخر الاستعدادات وبحث الحلول للتحديات التي تضمنتها التغذية الراجعة من الفرق الإشرافية المتابعة لهذه الاستعدادات.
يشار إلى أن امتحان التميز هو اختبار عالمي يجرى تحت إشراف الرابطة الدولية لتقييم التحصيل التربوي ومقرها أمستردام بهولندا، ومركز الإحصاء الكندي، ومركز معالجة البيانات في هامبورغ بألمانيا.
وتهدف هذه الدراسة إلى قياس مستوى التقدم في التحصيل الدراسي في الرياضيات والعلوم عند طلبة الصفين الرابع والثامن بصفة دورية، ومدة دورتها أربع سنوات.
يشار إلى أن مشاركة الأردن في هذه الدورة تتضمن طلبة الصفين الرابع والثامن، وتتميز الدراسة بشموليتها وتقديمها المعلومات حول عناصر العملية التعليمية التعلمية.
التعليقات