استقبل البوليفارد خلال فعاليات 'ثلاثون ليلة وليلة' التي نظمها بشهر رمضان المبارك وعيد الفطر، ما يقارب النصف مليون زائر من المواطنين والمقيمين والسياح من مختلف الجنسيات والفئات العمرية كافة، كأحد أهم الوجهات الترفيهية والسياحية في المملكة.
ويشير الرقم المسجل بحسب بيان صحفي صدر عن البوليفارد اليوم الاثنين، إلى الجهود الكبيرة التي بذلها القائمون على البوليفارد لمنح الزوار أفضل تجربة، كما أنه يدل على مقوماته الجاذبة ابتداءً من بيئته المتطورة ووصولاً لأجوائه العائلية مع خيارات تسوق مميزة.
وكان البوليفارد قد تميز هذا العام بما قدمه للزوار من فرصة لقضاء أوقات ممتعة عبر الفعاليات والعروض الترفيهية التي أدتها شخصيات عكست الرمزية الرمضانية، كالحكواتي الذي سرد الحكايات المناسبة لجميع الفئات العمرية، والمسحراتي المتجول، وبائع المشروبات الرمضانية، فضلاً عن عروض الموسيقى الشرقية التي قدمتها فرق محلية، وعروض فن الخط لأحد 'الخطاطين المحترفين'، والذي أهدى البوليفارد من خلاله للزوار تصاميم بأسمائهم وبالعبارات المفضلة لديهم للاحتفاظ بها كتذكارات.
وتزين البوليفارد بديكورات رمضانية مضاءة بالأهلة والفوانيس، وبمدافع رمضان التي أحيت موروثاً واستحضرت ذاكرة المدينة بالتعاون مع متحف الدبابات الملكي، إذ حظيت بالاستحسان من قبل الزوار.
وأضاف البيان أن البوليفارد يجسد حجم الثقة به كمَعلم لا يقدم الترفيه فقط، بل يقدم تجربة وقيمة حياتية اجتماعية عالية، ويحرص على أن يظل عنواناً لكل الأردنيين والسياح في مختلف المواسم والمناسبات.
ويشير الرقم المسجل بحسب بيان صحفي صدر عن البوليفارد اليوم الاثنين، إلى الجهود الكبيرة التي بذلها القائمون على البوليفارد لمنح الزوار أفضل تجربة، كما أنه يدل على مقوماته الجاذبة ابتداءً من بيئته المتطورة ووصولاً لأجوائه العائلية مع خيارات تسوق مميزة.
وكان البوليفارد قد تميز هذا العام بما قدمه للزوار من فرصة لقضاء أوقات ممتعة عبر الفعاليات والعروض الترفيهية التي أدتها شخصيات عكست الرمزية الرمضانية، كالحكواتي الذي سرد الحكايات المناسبة لجميع الفئات العمرية، والمسحراتي المتجول، وبائع المشروبات الرمضانية، فضلاً عن عروض الموسيقى الشرقية التي قدمتها فرق محلية، وعروض فن الخط لأحد 'الخطاطين المحترفين'، والذي أهدى البوليفارد من خلاله للزوار تصاميم بأسمائهم وبالعبارات المفضلة لديهم للاحتفاظ بها كتذكارات.
وتزين البوليفارد بديكورات رمضانية مضاءة بالأهلة والفوانيس، وبمدافع رمضان التي أحيت موروثاً واستحضرت ذاكرة المدينة بالتعاون مع متحف الدبابات الملكي، إذ حظيت بالاستحسان من قبل الزوار.
وأضاف البيان أن البوليفارد يجسد حجم الثقة به كمَعلم لا يقدم الترفيه فقط، بل يقدم تجربة وقيمة حياتية اجتماعية عالية، ويحرص على أن يظل عنواناً لكل الأردنيين والسياح في مختلف المواسم والمناسبات.
التعليقات