اخبار اليوم - نتائج التعصب الديني فيما يلي بعض النتائج المترتبة بسبب التعصب الديني:
يؤدي إلى تدمير المجتمع حيث يحارب الناس على أساس الدين. من الممكن أن يتحول التعصب الديني إلى شكل من أشكال العنف. يقف التعصب الديني عقبة أمام نمو روح ديمقراطية حقيقية.
يعمل التعصب الديني على التقليل من مستويات المعيشة. تهجير أبناء الوطن الأصليين من خلال التهجير الجماعي للسكان على أساس الدين. انتشار الشغب وفقد الأمن والأمان. عدم احترام أفراد المجتمع لبعضهم البعض. انتشار الجهل في المجتمع. الابتعاد عن تعاليم الدين الصحيح بسبب فكرة التعصب.
زعزعة التعايش العام بين أفراد المجتمع وغياب الحب والمودة بين أفراده وانتشار الكره والبغضاء. تعريف التعصب الديني يعرف التعصب بأنه التشدد في التعامل مع الأمر بقسوة وعنف، وعدم قبول الخصم ورفض اتباع الآخرين حتى لو كانوا على حق، ودعم شعبه أو جماعته أو من يؤمن بمبادئه، سواء كانوا على صواب أو خطأ، وسواء كانوا ظالمين أو مظلومين، كما أنه مصطلح لوصف التمييز على أساس الدين إما بدافع عدم التسامح مع المعتقدات الدينية أو عدم التسامح من خلال الممارسة ضد الآخر، أما التعصب الديني فهو إنكار حق الأشخاص الذين ينتمون إلى ديانة أخرى في ممارسة معتقداتهم والتعبير عنها بحرية.
أسباب التعصب الديني فيما يلي نستعرض أهم أسباب التعصب الديني: المعتقدات تشير بعض المعتقدات المعينة إلى عدم التسامح لدى الناس فيما يتعلق بالدين. العوامل الاجتماعية يحدث العنف الديني إذا كانت مصلحة مجتمع ما مهددة من قبل مجتمع آخر، وهذا يؤدي إلى العنف والحرب بين المجتمعات. الاستغلال الديني يتم استغلال بعض الناس في المدارس وأماكن العمل على أساس دينهم. ادعاء الحق المطلق أي أن كل فئة أو أصحاب مذهب يدعون أنهم يملكون الحق، ولا يوجد سوى هذا الحق لدى غيرهم. الجهل بالدين وأصوله وقواعده إن النظرة السطحية للدين تعد واحدة من أكبر أسباب التعصب.
مقاومة التغيير والاستكانة تعد مقاومة التغيير موروث تقليدي في المواقف والسلوك، مما يؤدي إلى توليد التشدد والغلظة. العوامل السياسية المنظور السياسي هو أحد الأسباب الرئيسية للتعصب، حيث ينجذب الناس إلى السياسة واتباع بعض الأفكار المتطرفة، مما يصنع حالة من الغموض، وبسبب ذلك نشأت الصراعات في المجتمع. العوامل الاقتصادية يشير التعصب الديني إلى المصطلحات الاقتصادية؛ كما تدخل فوارق واسعة في مستوى معيشة الناس. عدم الاعتراف بالآخر وهو النظر إلى الآخرين بنظرة تآمرية، مما يجعل منطلق التعامل معهم عدائي، وعدم الاعتراف بأنهم بشر يختلفون بالأفكار والمعتقدات والعادات. غياب النظرة العلاجية لظاهرة التعصب وهي من أكبر المسببات حيث تؤدي إلى ظهور منظمات تعمل على زيادة تفاقم المشكلة من خلال تصرفاتها داخل المجتمع.