رحل الزميل المبدع بيان أبو ذياب الذي وثق بالصور الفوتوغرافية نشأت وتطور جامعة الإسراء الخاصة وجميع خريجيها من الأردن والوطن العربي
وتميز الفقيد الذي عمل في الجامعة أكثر من 30 عاما بدماثة خلقه، وحبه لعمله، ودقة متابعته حتى لا يكاد أي طالب تخرج من الجامعة. إلا وله قصة أو حكاية شخصية معه وهو ما جعله علما من أعلام الجامعة
وكان أبو محمد كما عرفته وعملت معه نحو سبع سنوات يعتبر جامعة الإسراء ومكتبه بيته الثاني، ولم يشعر أبدا أنه تقاعد حتى أسلم الروح لبارئها.
رحم الله أبو محمد، وألهم أهله وكل محبيه الصبر والسلوان
نضال عواد شديفات