استُشهد الزميل في وكالة "وفا" محمد أبو حصيرة مع عدد كبير من أفراد عائلته في قصف إسرائيلي استهدف منزلهم بمدينة غزة، فيما أصيب الصحفي محمد حمودة، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزليهما في مدينة غزة.
وقد ارتقى الزميل أبو حصيرة في قصف إسرائيلي استهدف منزله الكائن قرب ميناء الصيادين غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاده، و42 من عائلته، من بينهم أبناؤه، وإخوانه.
كما أصيب الزميل محمد حمودة، قبل أيام، بقصف منزله، بالإضافة إلى إصابة عدد من أفراد عائلته، بينهم زوجته التي فقدت عينها اليسرى، وابنه البكر أحمد (22 عاما)، الذي بُترت ساقه.