منذ 1998 ومطار بيروت يعاني من تراجع الخدمات والتحسين بسبب توقف عمليات التطوير مع تدهور الاقتصاد اللبناني، وتراجع المساعدات، الذي انعكس على جميع مرافق الدولة اللبنانية بما فيها المطار الحيوي والشريان الوحيد للبلد السياحي.
ووفق ما نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" على موقعها الإلكتروني، اليوم السبت، يشمل هذا التراجع البنية التحتية التي تحتاج إلى إعادة صيانة، والتجهيزات الأمنية الحديثة والخدمات التي يفترض توفرها في صالات المطار ومطاعمه، وسائر الحاجات الأساسية التي صارت أمراً طبيعياً في مطارات العالم.
ويعتمد مطار بيروت على المساعدات الخارجية، كغيره من المؤسسات والأجهزة لضمان استمراريته ومواكبة التطور الذي تشهده مطارات المنطقة.
وكان وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية أعلن مؤخراً أن الإيرادات قد تسمح اليوم بتطوير المطار الذي لم يتطور منذ عام 1998.
عقد لتوسيع مطار بيروت.. شكوك حول "الشفافية"
— 24.ae (@20fourMedia) March 29, 2023
https://t.co/Yi7BqFNd5s pic.twitter.com/FGA4dyu3W5
أكد رئيس الحكومة #نجيب_ميقاتي "أن #لبنان لا يمكن ان يكون ،لا مصدرا ولا ممرا لاي عمل يضر بلبنان وباشقائه العرب وبدول العالم".وشدد على"أننا نسعى جاهدين لان يعكس مطار بيروت الصورة المشرقة للبنان".
— رئاسة مجلس الوزراء (@grandserail) June 23, 2023
وكان رئيس الحكومة قام صباح اليوم بجولة تفقدية في مطار رفيق الحريري الدولي،… pic.twitter.com/S0mZR0nZEm