بينما تشهد واردات الصين من القمح حالة من الازدهار، لم يعد هناك وجود لواحدة من أكبر الدول الموردة للقمح وهي روسيا، بحسب "بلومبيرج" اليوم.
وتتجه الصين لكي تكون أكبر دولة تقوم بشراء المواد الغذائية الأساسية خلال هذا الموسم، وروسيا هي أكبر مصدر، وبينما قالت بكين العام الماضي إنها ستسمح باستقبال الواردات من جميع أنحاء روسيا، تعطلت حركة التجارة بسبب عدد كبير من الأمور، التي تشمل اللوائح الخاصة بالصحة النباتية وتحديات النقل.
ومن المرجح أن يتم إدراج مستقبل شحنات القمح واللحوم على جدول الأعمال، عندما يلتقي مسؤولون في الحكومة الروسية ومسؤولون تنفيذيون روس، لحضور منتدى أعمال مقرر في الصين هذا الأسبوع، بحسب ما قاله وزير الزراعة، دميتري باتروشيف.